قال السفير والوزير السابق الدكتور المختار ولد محمد موسي إن قضية الرق ومخلفاته وآثاره السلبية لا تزال عائقا أمام اندماج مكونات هذا الشعب المسلم المسالم وعاملا غير مساعد على تذويب الفوارق سعيا إلى الوصول إلى بناء مجتمع ينعم بالتآخي، والتساوي في الحقوق والواجبات، في ظل قيم دينه الحنيف، وتحت خيمة دولته القوية الجامعة.