
أفادت أنباء متطابقة عن استمر ار التوتر بين الجزائر ومالي وذلك عقب إسقاط الجيش الجزائري مسيرة مالية ففي هذا السياق بدأ الجيش الجزائري حشود جيشه على حدود البلدين ، كما قررت الجزائري إيقاف صادراتها نحو مالي وهو ما أدى إلى ندرة وغلاء بعض المواد الأساسية بالمدن المالية وعلى رأسها مواد الطاقة ٠