
تعتبر وصية الشيخ البشير بن امباريكي، متن الأخلاق الوحيد، الذي يدرس في محاظر إيكيد، وقد كتب الله له القبول، وحفظته الأجيال، واستفادت منه في اكتساب الأخلاق والطباع الحسنة، ونظرا لأهمية هذه الوصية وبركة صاحبها، فقد قمت بتذيليها جريا على مقولة “أن الناس يحدث لهم من الأقضية بقدر ما أحدثوا من الفجور”، فنبهت الصغار إلى أن يجتنبوا في العالم الافتراضي، بعض التصرفات المستهجنة؛ التي لا تتناغم مع النسق الايكيدي العام، وهذا نصه:
مقدمة