عاد الامام احمدو ولد حبيب الرحمن اليوم الي الحديث عن ايران والشيعة والتشيع وقال ان قطع العلاقات الدبلوماسية مع ايران مطلب جمهوري وليس شعبيا وان الحديث عن خطر التشيع شرعي وليس سياييا والمح الامام الي الحدل الدائر حول التشيع في بلادنا وما اقدم عليه من اسماهم باانصارا لاعلام الشيعي من سب للصحابة بعد خطبته الاخيرة في عيد الاضحي مبينا ان حدبثه عن التشيع في تلك الخطبة عري وفضح الكثيرين
وختم بالقول ان استنكاره لتدويل الحرمين واجب ديني شرعي لاصلة له بعلاقات موريتانيا بالسعودية .