
لقد ابتلي العالم الغربي منذ تحريف المسيحية و سيادة العلمانية في ربوعه وهبوب موجات الالحادو تقليعات اليسارية في بلدانه بانحرافات قاتلة في الأخلاق والتفكير .وقد استغلت الماسونية العالمية هذه الانحرافات لتتلاعب بالقيم والمفاهيم مطوعة الاعلام والمنظمات الدولية و مؤسسات البحث العلمي ومراكز الدراسات لترويج فلسفات التحرر والانحلال من كل الثوابت والقيم الدينية والاخلاقية .وذلك لصناعة انسان معولم محطم حائر لا يركن الي أي مبدأ ثابت.بل مطلوبه اللذة الحسية وم